*~::::{شبكة ومنتديـات رحمه}::::~*
عزيزى الزائر أنت لم تسجل فى المنتدى من قبل فإذا كنت عضو برجاء تسجيل الدخول وإذا كنت زائر فيشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدى
*~::::{شبكة ومنتديـات رحمه}::::~*
عزيزى الزائر أنت لم تسجل فى المنتدى من قبل فإذا كنت عضو برجاء تسجيل الدخول وإذا كنت زائر فيشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدى
*~::::{شبكة ومنتديـات رحمه}::::~*
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

*~::::{شبكة ومنتديـات رحمه}::::~*

أفلام, ألعاب, اسلاميات, شعر, خواطر, طرائف, الغاز, رياضة, دردشة, عام, منتديات, ديكور, تصميم, ابداع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 * حظر التعليم الديني ومنع الصلاة بالعمل .. أبرز تحدياتنا (

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد غازى الهوارى
المدير العام
المدير العام
سعد غازى الهوارى


المساهمات : 699
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
العمر : 65

* حظر التعليم الديني ومنع الصلاة بالعمل .. أبرز تحدياتنا ( Empty
مُساهمةموضوع: * حظر التعليم الديني ومنع الصلاة بالعمل .. أبرز تحدياتنا (   * حظر التعليم الديني ومنع الصلاة بالعمل .. أبرز تحدياتنا ( Icon_minitimeالخميس فبراير 11, 2010 2:49 pm

[center]حظر التعليم الديني ومنع الصلاة بالعمل .. أبرز تحدياتنا
أكد د.أمين كيميآكي توكوماسو، رئيس جمعية مسلمي اليابان، أن المسلمين هناك لم يواجهوا أدنى قيود في المجتمع الياباني في السنوات التي تلت أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001م، وما أطلق عليه الحرب على الإرهاب، فهم يمارسون عباداتهم وأنشطتهم بحرية تامة ودون أدنى قيود.

وأضاف كيميآكي في حوار خاص لمجلة «الوعي الإسلامي»: أن غياب القيود لا ينفي معاناة مسلمي اليابان من حزمة من المشاكل، أهمها أن القانون الياباني ذو الطابع العلماني يحظر كافة أشكال التعليم الديني، وهو ما أوجد صعوبات أمام أبناء المسلمين للاطلاع على تعاليم دينهم، فضلاً عن أن نظام العمل في اليابان صارم جدًا، ولا يسمح للمسلمين بالتمتع بإجازات في أيام الجمع والأعياد، أو حتى الحصول على إذن لأداء الصلاة أثناء ساعات الدوام الرسمي.
وأشار رئيس جمعية مسلمي اليابان إلى أن العلاقات الوثيقة بين واشنطن وطوكيو لم تؤثر سلبيًا على تأييد اليابان للحقوق العربية، فما زالت اليابان تؤيد قيام دولة فلسطينية مستقلة، تتمتع بسيادة وحدود آمنة، وهو موقف لم يتغير منذ خمسين عامًا.ولفت كيميآكي الانتباه إلى أن جمعية مسلمي اليابان تلعب دورًا مهمًا في تعريف المجتمع الياباني بالصورة الحقيقية للإسلام، عبر مشاركتها بقوة في جولات حوار الأديان، وتنظيمها لما يطلق عليه المعسكر الإسلامي، والذي يشارك فيه مواطنون غير مسلمين، وهو ما كان له أثر إيجابي على إطلاعهم على الصورة الحقيقية للإسلام، بعيدًا عن الصورة التي كرستها وسائل الإعلام المشبوهة. وإليكم نص الحوار


> في البداية نرجو أن توضح لنا الطريقة التي دخل بها الإسلام اليابان؟

- أولاً الإسلام في اليابان عمره قصير جدًا، بالمقارنة مع البوذية التي دخلت اليابان منذ أكثر من 15 قرنًا، والمسيحية التي اعتنقها بعض اليابانيين؛ حيث يعود تاريخ دخول الإسلام للأراضي اليابانية إلى 100 عام تقريبًا، عبر الطلاب القادمين من دول آسيا الإسلامية، من إندونيسيا وماليزيا وبنجلاديش وغيرها من الدول التي وفدت إلى الجامعات اليابانية، والذين احتكوا بالمجتمع الياباني فتأثر البعض بأخلاقهم، وكان ذلك دافعًا لاعتناقهم الإسلام، وكانت هذه هي المرحلة الأولى.
أما السنوات التي شهدت إقبالاً على اعتناق الإسلام، فكانت في السنوات التالية للحرب العالمية الثانية، حيث توسعت الحكومة اليابانية في افتتاح العديد من الكليات والمعاهد المتخصصة في شؤون المنطقة العربية والإسلامية، لمعرفة طبيعة وثقافة وعقيدة هذه المنطقة، واستعانت بأكاديميين من دول إسلامية وعربية، وقد أسهم هذا الأمر في اعتناق آلاف من اليابانيين للإسلام عبر اندماجهم مع القائمين على العملية التعليمية.
ومن المهم أن أؤكد لك أن الإقبال على اعتناق الإسلام قد تضاعف في السنوات الأخيرة، خصوصًا بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، حيث أقبل اليابانيون على القراءة عن الإسلام، حتى وصل عدد المسلمين في اليابان حاليًا إلى 100 ألف مسلم، منهم 10% من أصول يابانية.

حرية ولكن.. ضعيفة جًّدا!

> عانى المسلمون من التضييق على أنشطتهم وعباداتهم في العديد من دول العالم، فهل ينسحب ذلك على اليابان أيضًا؟

- لم يواجه المسلمون في اليابان أي تعقيدات سواء قبل أحداث الحادي عشر من سبتمبر أو بعدها، فالطابع العلماني للدولة كفل الحرية لجميع معتنقي الديانات، في مساجدهم وكنائسهم ومعابدهم، غير أن المشكلة الوحيدة التي تواجه المسلمين في المجتمع الياباني أن قانون العمل لا يسمح لهم بأجازات في الأعياد والمناسبات الدينية، وكذلك يجد المسلمون العاملون في المصانع والشركات صعوبات في أداء الصلوات الخمس أثناء دوامهم.
هذا بالإضافة إلى أن الدستور الياباني يمنع وجود التعليم الديني بكافة أشكاله، مما يوجد صعوبات شديدة أمام أبناء المسلمين لمعرفة تعاليم دينهم.

> هذه المشاكل تنقلنا إلى الحديث عن وزن المسلمين في المجتمع الياباني؟

- على المستوى السياسي، لم يستطع المسلمون في اليابان اقتحام هذا المعقل، حيث لم يصل مسلم ياباني مثلاً إلى عضوية البرلمان، رغم أن الكثير من أعضاء البرلمان من غير المسلمين يهتمون بشؤون المسلمين، ويتبنون مشاكلهم، ويتفاعلون معهم في الأعياد والمناسبات الرسمية، خصوصًا في شهر رمضان الكريم.

> يتحدث كثيرون عن سياسة «التبعية» التي تسيطر على علاقة الولايات المتحدة باليابان؟

- الكل يعلم أن علاقتنا بواشنطن علاقة وثيقة جدًا على المستويين السياسي والاقتصادي، وأنا لا أحب أن أطلق عليها علاقة التبعية، بل علاقة تحالف وتعاون، وترتبط هذه العلاقات برؤية رئيس الوزراء، فمثلاً كويزومي- رئيس الوزراء السابق- والحالي سينزواي، يفضلان التطابق التام بين علاقات البلدين، وهناك رؤساء وزراء لا يفضلون هذا النسق.

> في الوقت الذي تتحدث عن علاقات تحالف وتعاون بين واشنطن وطوكيو نجد أن هناك انحسارًا أو تراجعًا في العلاقات اليابانية مع الدول العربية والإسلامية؟

- علاقات اليابان بالدول العربية والإسلامية قوية، فيكفي أن 80% من استهلاك اليابان النفطي من دول المنطقة، لذا فهناك اهتمام ياباني بتطوير العلاقات مع الدول الإسلامية، ونحن مهتمون جدًا بالتوصل إلى تسوية للمشكلات التي تعاني منها المنطقة، وعلى رأسها قضيتا العراق وفلسطين، واللتان تحظيان باهتمام كبير من وزير الخارجية الياباني، الذي دعا مسؤولين فلسطينيين رفيعي المستوى لزيارة اليابان، فنحن مهتمون بهذه العلاقات، ونسعد لتطويرها بما يخدم مصالح اليابان ومصالح دول المنطقة.
نشاط ملحوظ وحوار أديان

> تترأسون جمعية مسلمي اليابان، نرجو أن تعطينا معلومات عن نشأتها وأهدافها؟

- جمعية مسلمي اليابان هيئة دينية تأسست سنة 1952م، لتكون بذلك أول جمعية إسلامية في اليابان، وقد نالت الاعتراف الرسمي عام 1968م، ويقع مقرها الرسمي في ضاحية بويوغي في طوكيو العاصمة.
وتستهدف الجمعية في المقام الأول تقديم يد العون للمسلمين الذين يمثلون أقلية في اليابان، وتدعو إلى ممارسة شعائر الإسلام وتعاليمه السمحة، بما يتماشى مع تقاليد المجتمع الياباني، وتعريف اليابانيين بالإسلام، حتى يصير مألوفًا لديهم، وتقوية عقيدة المسلمين ورفع مستوى إلمامهم بتعاليم دينهم.
كما تستهدف الجمعية تقديم الخدمات المتبادلة، فضلاً عن دعم أواصر المحبة والصداقة مع المسلمين خارج اليابان، وفي إطار هذا الهدف قامت الجمعية بإرسال الطلاب إلى البلدان الإسلامية حتى يعودوا لليابان حاملين معهم ما تعلموه من معارف وعلوم إسلامية ودراسات دينية.

وقد نجحت هذه البعثات في دعم عمل الجمعية التي أصدرت عددًا من المطبوعات الإسلامية؛ من أهمها ترجمة معاني القرآن الكريم للغة اليابانية، وكذلك ترجمة الأجزاء الكاملة لصحيح مسلم.

> هل تقتصر أنشطة الجمعية على هذا الأمر؟

- لا طبعًا، بل تقوم الجمعية في نفس الوقت بإيجاد نوع من التواصل مع وسائل الإعلام اليابانية، بناء على طلبات من المؤسسات والمعاهد التعليمية، إضافة إلى أنها تنشط كثيرًا في مجال حوار الأديان، في سبيل تقديم صورة طيبة للمسلمين داخل المجتمع الياباني.
كما أن الجمعية تدير فصولا عدة لتعليم اللغة العربية، بالمزج بين فصول الدارسين المبتدئين وفصول الدارسين المتقدمين، إضافة إلى عقد محاضرات عامة للجمهور عن موضوعات إسلامية متنوعة، وعقد حلقات لتلاوة القرآن الكريم.
ولا تكتفي الجمعية بالطابع المحلي، بل إنها تعقد ندوات بالتعاون بين المعهد العربي الإسلامي مع رابطة العالم الإسلامي، والندوة العالمية للشباب الإسلامي، لتوثيق الصلات مع هذه المؤسسات الإسلامية.

> تقدم الجمعية تجربة فريدة فيما يطلق عليه المعسكر الإسلامي، فهل تشرح لنا طبيعة هذا المعسكر؟

- تدعم الجمعية من خلال هذا المعسكر المساعي لدمج المسلمين في المجتمع الياباني، ولإيجاد صلات وتواصل مع شباب قادمين من العالم الإسلامي، ويشارك في هذا المعسكر مواطنون يابانيون غير مسلمين.
وقد نجح هذا المعسكر الذي يستمر يومين في إثراء المناقشات عن الإسلام وتعاليمه، ويتخلله أداء الصلاة جماعة لأعضاء المعسكر من الفجر للعشاء، أما غير المسلمين ممن يهتمون بالإسلام فيمكنهم أيضًا المشاركة بهذا المعسكر الفريد، لمعايشة الحياة الإسلامية مع المسلمين اليابانيين.
ويعقد هذا المعسكر الذي يشارك فيه 100 شخص من ثمانية بلاد في نهاية أكتوبر من كل عام، متضمنًا إرشادات عن كيفية تلاوة القرآن الكريم وأداء الصلاة، كما تعرض شرائط فيديو عن الإسلام، وتجرى مسابقات عن المعلومات الإسلامية، ويختتم المعسكر بإقامة حفل شواء على الطريقة العربية يلقى عادة اهتمام المشاركين ويجلب عليهم الفرح والسرور.

> بشكل عام كيف تنظر إلى مستقبل الإسلام في اليابان؟

- مستقبل الإسلام في اليابان يبشر بالخير، حيث تقدر بعض الإحصائيات أن هناك ما بين خمسة إلى خمسين شخصًا يعتنقون الإسلام شهريا، وهذا عدد ليس قليلاً في دولة كاليابان، ونحن من جانبنا نستقبل يوميًا عددًا كبيرًا من اليابانيين الراغبين في التعرف على الإسلام.

{{{{{{{ منقول للإفادة }}}}}}ّّّ العدد(530) الوعى الإسلامى
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://r7ma.yoo7.com
 
* حظر التعليم الديني ومنع الصلاة بالعمل .. أبرز تحدياتنا (
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
*~::::{شبكة ومنتديـات رحمه}::::~* :: ساحة رحمة الإسلامية :: منتدى رحمة ( الإسلامى العام )-
انتقل الى: