*~::::{شبكة ومنتديـات رحمه}::::~*
عزيزى الزائر أنت لم تسجل فى المنتدى من قبل فإذا كنت عضو برجاء تسجيل الدخول وإذا كنت زائر فيشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدى
*~::::{شبكة ومنتديـات رحمه}::::~*
عزيزى الزائر أنت لم تسجل فى المنتدى من قبل فإذا كنت عضو برجاء تسجيل الدخول وإذا كنت زائر فيشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدى
*~::::{شبكة ومنتديـات رحمه}::::~*
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

*~::::{شبكة ومنتديـات رحمه}::::~*

أفلام, ألعاب, اسلاميات, شعر, خواطر, طرائف, الغاز, رياضة, دردشة, عام, منتديات, ديكور, تصميم, ابداع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 * البكتيريا الحلزونية وعلاقتها بقرحة الإثنى عشر.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعد غازى الهوارى
المدير العام
المدير العام
سعد غازى الهوارى


المساهمات : 699
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
العمر : 65

* البكتيريا الحلزونية وعلاقتها بقرحة الإثنى عشر. Empty
مُساهمةموضوع: * البكتيريا الحلزونية وعلاقتها بقرحة الإثنى عشر.   * البكتيريا الحلزونية وعلاقتها بقرحة الإثنى عشر. Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 14, 2009 5:12 pm

البكتيريا الحلزونية وعلاقتها بقرحة الإثنى عشر:
=========================

قرحة الاثنى عشر والتهاب جدار المعدة ما زالا يمثلان أهم أمراض الجهاز الهضمي العلوي، وخاصة أن أعراض قرحة الاثنى عشر تتداخل مع أعراض سوء الهضم الناتج من أمراض أخرى بالجهاز الهضمي والكبد وقد تم حديثا تقسيم قرحة الإثنى عشر إلى 3 أنواع :

النوع الأول الناتج من استخدام أدوية أمراض الروماتيزم وأصبح هذا النوع يمثل شريحة هامة من المرضى نتيجة لانتشار استخدام المسكنات بدون إرشاد طبي صحيح.

أما النوع الثاني وهو قرحة الإثنى عشر المصاحبة لالتهاب البكتيريا الحلزونية وقد اتضح أن ميكروب البكتيريا الحلزونية يعتبر سببا مباشرا في عدم التئام القرحة.

أما النوع الثالث وهو قرحة المعدة المصاحبة لأسباب أخرى تختلف عن النوعية السابقة وأهمها هو التدخين والتوتر العصبي وبعض أورام البنكرياس والتهاب بعض الفيروسات لجدار المعدة والإثنى عشر مثل فيروس الهربس وسوء العادات الغذائية.

أما عن أعراض قرحة الإثنى عشر فهي آلام أعلى البطن وتحدث في حدود ساعتين بعد تناول الطعام وتختفي بتناول مضادات الحموضة أما في قرحة المعدة :

1. فالآلام تحدث في حدود ربع أو نصف ساعة لبدء تناول الطعام وتختفي بتناول مضادات الحموضة أو القيء.

2. القيء وهو أكثر شيوعا في قرحة المعدة عن قرحة الإثنى عشر وهنا لابد أن نسأل المريض عن عدد مرات تكرار القيء وعلاقته بتناول الطعام ومحتويات القيء من حيث اللون والكمية.

3. الإحساس بالحموضة وحرقة الفؤاد.

4. حدوث قيء دموي وذلك في حالة القرحة النشطة.

أمل عن وسائل تشخيص قرحة الاثنى عشر فقد حدثت طفرة في هذا المجال من خلال المنظار الضوئي للجهاز الهضمي العلوي بالإضافة إلى تحليل دم لإثبات وجود مضادات ضد الميكروب الحلزوني أو أخذ عينة من جدار المعدة.

أما عن مضاعفات قرحة الإثنى عشر فهي تتمثل في النزيف الحاد أو انفجار القرحة أو التحول إلى قرحة خبيثة.

ممكن أن نقول بأن العلاج المتطور في حالات قرحة الإثنى عشر تتمثل في أدوية تقلل من إفراز حامض المعدة أو أدوية تقوم بتبطين جدار المعدة، أما عن العلاج الجراحي فقد أصبح محدودا جدا وهو في حالات المضاعفات فقط أو عدم الاستجابة للعلاج لمدة طويلة.

أما عن حدوث قرحة المعدة أو الاثنى عشر في مرض التليف الكبدي الناتج من الإصابة بالبلهارسيا والفيروسات الكبدية يحتاج إلى رعاية خاصة تتمثل في علاج لتقليل ضغط الوريد البابي الناتج من التليف الكبدي لكي يسمح بالتئام قرح المعدة ومن الممكن استخدام أجهزة الليزر في علاج بعض حالات القرحة النازفة.

المصدر : جريدة الأهرام – الجريدة الطبية

(منقول)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://r7ma.yoo7.com
 
* البكتيريا الحلزونية وعلاقتها بقرحة الإثنى عشر.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
*~::::{شبكة ومنتديـات رحمه}::::~* :: ساحة رحمة للطب والصحه والحمايه من الأمراض :: منتدى رحمة للصحة العام-
انتقل الى: